القيام بالزكاة هو قيامٌ بركنٍ من أركان الإسلام، وهذه الأركان هي التي تقوم عليها سعادة العبد في الدنيا والآخرة .
ينال كافل اليتيم فضلاً عظيماً وبركةً وخيراً في الدنيا قبل الآخرة وحثّ الإسلام على كفالة اليتيم والتوصية به، وبالمحافظة على ماله حتى يبلغ رشده .
الصدقات تجدد في الفرد روابطه المتعددة، رابطه مع دينه وخالقه فيستشعر الأجر والمثوبة، ورابطه مع محيطه ومجتمعه، من خلال تفاعله الإيجابي مع الحياة، فهو يعين المحتاج والمضطر .
لغة جمعها كفارات، وأصلها الستر وتغطية الشيء، تقول كفرت القدر إذا غطيته وسميت بذلك لأنّها تستر الخطايا والذنوب الذي ارتكبها بفعله. واصطلاحا الكفارة هي ما يكفر به الآثم من صدقة أو صلاة أو غير ذلك .
إفطار صائم : وله أجر عظيم فقد ورد في أجر تفطير صائمٍ قول النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث الصحيح: (من فطَّر صائماً كان له مثلُ أجره، غير أنه لا ينقصُ من أجر الصائمِ شيئاً). برنامج سنوي يقام في رمضان من كل عام بمسجد الوسعة خلال شهر باعداد وجبة اطار كاملة .
سقيا الماء: تتجلى أهمية صدقة الماء في أن الماء تظهر قيمته وحاجة الناس إليه عند اشتداد الحر، فمن بذله ومنحه للناس كان باذلاً لشيء فيه حياة الناس، وبقاء الجنس البشري .
المساعدات العينية : تقدم الجمعية مساعدات عينيه لكل المستفيدين المسجلين في كشوفات الجمعية من خلال عدد من المبادارت السنوية .
سلة غذائية: وتتجلى في تقديم سلة الغداء للمساكين والفقراء بحيث تعمل الجمعية على إعداد سلة غذائية متكامله في رمضان وفي حالات الطواري وغيره وتجهيز مجموعة من السلال وتوزيعها علي المستفيدين .
تمور : برنامج التمور السنوي حيث تقوم الجمعية في خلال العام توزيع جميع التمور المقدمة من الشركاء المانحين وتوزيعها علي جميع المستفيدين .
الحقيبة المدرسية: تقوم الجمعية من خلال مشروع الحقيبة المدرسية على تجيز عدد من الحقائب وتوزيعها على أسر الأيتام والأرامل والمحتاجين في بداية كل عام .
كسوة العيد: تعمل الجمعية من خلال مشروع كسوة العيد علي إدخال الفرح والسرور على المستفيدين بشراء كسوة متكامله خلال عيدي الفطر والاضحى وتوزيعها علي المستفيدين .
القيام بالزكاة هو قيامٌ بركنٍ من أركان الإسلام، وهذه الأركان هي التي تقوم عليها سعادة العبد في الدنيا والآخرة .